لايقدم على قتل الاســــير الاعزل الا من لانصيب له في الشرف والنبل والدين فكيف بمن يقتل مومنين راكعين ساجدين في محراب اقيم لتكريم مريم العذراء ا م عيسى المسيح التي وحدها تفردت بالذكر والثنـــــاء في القران وفضلت على نساء العالمين ... ليس لنا الا ان نكرر كلمات اصغر شــــهداء مريم الطفل ادم ثلاث سنوات كافي... كافي ... كافي الى ان تعب بعد اربع ساعات من الصراخ وغادر هذا العالم تحية للاستاذ رضا والى كل من يقول كلمة حق في هذا الحزن الكبيــــــر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات - أغرقوا تراتيل -سيدة النجاة- بالدماء ! / رضا الظاهر
|