الحقيقة صرنا نعرف أن لدى الدكتورة عقدة من الغرب الأجنبي وكل ماعنده من إنجازات وحضارة وبالرغم من اعترافها بكل مالديه من تطور وتقدم وبأن الإنسان الأوروبي انتصر على الإقطاع الكنسي كما سمته حتى تحرر وفتح آفاق لحضارة كبيرة فهل بالتالي الحل عند الدكتورة هو انتصار الإنسان العربي على كل الإقطاع الديني إذا صح التعبير الذي يكبله في حياته ليحرر عقله وينطلق من جديد أي هل التحرر من الدين والسلطة هما الطريقان للحضارة ؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تمجيد المرأة والعقل الأجنبى.. وتحقير أنفسنا وزوجاتنا / نوال السعداوى
|