لا جديد في ما كتبت وهو ما سئمنا سماعه من المتعلمين العراقيين وهي نفس الدمدمة اليومية الخالية من اي منطق او تفكير. لقد ابتداءت بفرضية مخطوئة واتنهيت باستنتاج اكثر خطأ. فالمنتخبين لم يعبثوا بثقة من انتخبهم بل هم اوفياء لتلك المجموعة التي انتخبتهم وامينين على انتصارها وان كانت لا تمثل الصالح العام في النهاية. اما مسعود فهو الشخص الاكثر تطرفا واقل عراقيتا وهو احد المعظلات اذا لم يكن اكثر ابتزازا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يفلح الرئيس البارزاني في إخراج العراق من عنق الزجاجة ؟ / حبيب تومي
|