الى صاحب التعليق رقم 8 تحية لك ولك العذر ، فالجاهل عدو نفسه .بإمكانك العودة الى ملف قضية غزة لترى من الذي وقف مع الشعب الفسطيني في غزة ، حكومتك الرشيدة أم العالم أجمع ، وكذا في العراق ولبنان ، فإذا كنت لا تدري ليست مصيبة بل أن تدري ربما هي المصيبة لأنها تزيل الغشاوة من فوق الأعين التي لا ترى سوى أبعد من تلك الخرقة الحمراء في يد مصارع إسباني . شئ مؤسف آلاف الأطنان من الأدوية تلفت على معابركم المحترمة أيها المحترم وكانت حصيلة جهد إنساني كبير قامت به منظمات الإغاثة الإنسانية . شئ معيب ومخجل .ما هذا المستوى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المشكلة تكمن ايضا فى المبشرين الجدد ؟ / حسن مدبولى
|