عزيزي سامر تحية وتعازي قرات تساؤلاتك المشروعة وقلبي يعتصر الما من وقع الجريمة ومثلك انا لم احر جوابا على تساؤلاتك المشروعة هؤلاء باختصار وصمة عار في جبين البشرية وانت تعرف سيدي الفاضل ربما افضل مني ان التعصب لايقود الانسان الى نهايات سعيدة انهم اعداء الحياة واثبتوا عداوتهم في اليوم التالي في مجزرة بغداد حتى اننا احترنا من سنعزي ومن سيعزينا ومن نبكيه ومن سيبكي علينا صدقني انا في حالة صدمة منذ جريمة سيدة النجاة واشعر بانعدام التوازن لما حل باهلنا عموما وباخوتنا في الوطن من المسيحيين تعازينا للجميع وفعلا انا اسف لاني عاجز عن فعل التغيير وانت تعرف باقي القصة سيدي الفاضل تقبل محبتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحل الحبيب عنوة في مجزرة كنيسة سيدة النجاة / سامر عنكاوي
|