لقد انطلق الاسلام من صحراء قفراء ليس فيها فن ولا ابداع ولذلك لا عجب ان يعادي كل ابداع وكل فن والا يرى في التحف الفنية سوى اوثان كما يسميها النص القرآني وبذلك تشن حرب على كل شيء جميل ويصبح الجمال عيبا وعارا وشيئا مخجلا ينبغي ستره وحجبه
الاديان بنت بيئتها والاسلام انطلق من صحراء فهو من حيث الناحية الفنية الجمالية خال من اي اثر للجمال وليس فيه الا بشاعة متناغمة مع البداوة الفجة
ولنقارن مجتمع منفتح يسمح بالعلاقة بين العاشقين والمحبين الذي يتحررون من رقابة الاولياء ويكونون عالما خاصا بهم وما يسمى بزواج المسيار الذي يسح بذهاب الرجل لا لشيء سوى لمضاجعة -زوجته- في بيت ابيها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفن و الدين بين الذات و المجتمع إلى الممثلة لطيفة أحرار / أحمد عصيد
|