مسيحيو العراق مواطنون درجة أولى في جمهورية الموت والتفجير، فيهم يتدرب جنود توأم الآلهة التي مازالت تتناطح خلف ناقة وحول قميص بالة، رغم أنه لا ناقة لهم ولا جمل.. أكبر ذنبٌ ارتكبه أجداد مسيحيي العراق هو اختراعهم الآلهة، الآلهة التي أعيد إخراجها وتقمطت الحزام.. استجابت آلهة الناقة والبالة لصلوات الرعاع وهي تبتهل لتيتيم أطفالهم وترميل نسائهم وقطع نسلهم.. عار على الساكتين، وعارٌ على الذين يبحثون عن تبريرات الجرائم.. والعار الأكبر على المحرضين الفكريين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذبح المسيحيين وتفجيرات بغداد الارهابية رسالة سعودية ! / طارق حربي
|