ثورة الكمبيوتر شجعت الكثير على سرقة جهد وتعب الغير.. بل هناك من يسرق من الانترنت وينشرها بصحف ورقية ويدفع له مكافاة عنها!؟ لانه ليس هناك من يتفرغ للبحث في الكمبيوتر ليتاكد من المادة..لاسيما اذا كانت لصديق او قريب رئيس التحرير فتمر بسلام حتى لو اتصل صاحب المادة الاصلي واشتكى! هذا مالمسته من عملي باحدى الصحف العربية في لندن! فكيف الامر بالدول المتخلفة او النامية والتي دخلتها ثورة الكمبيوتر حديثا!؟ بالنهاية لايصح غير الصحيح.. ولااعتقد ان سارق افكار وكلمات الغير سيهنا بما ليس له..فعمر الكذب او حبله ، قصير جدا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول سرقة المواضيع وانتحال صفة الغير / الحوار المتمدن
|