لكم دينكم ولي دين,الأديان موجودة, نزلت وأنزلها رب كريم ,أين المشكلة سواء آمنت أنا أو كفرت سيبقى الدين وقوانينه سارية رغم أنفي, وستبقى قوانين الله سارية شئنا أم أبينا,ماذا أفعل,و ماذا تفعل إن آمنت أنا ,أو كفرت أنت, اليس الله بأحكم الحاكمين. لكن أن تلام الأديان لأفعال قام بها مهووسون ليس من المنطق في هذا من شيء.صدقوني أعيش مع ديني بسلام ولولاه لما شعرت بحريتي الحقة إنه الذي يهبني الأمان والحرية إنه الملجأ لي في الأ وقات الصعبة بيني وبين هذا الدين لا يوجد مشكلة لماذا البعض ينصب نفسه حكما للأديان, خالص تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كامل النجار في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول التشكيك والإلحاد في الأديان / كامل النجار
|