أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل نتكلم العربية ام المصرية ؟ (2) / لطيف شاكر - أرشيف التعليقات - الي كسيلة - لطيف شاكر










الي كسيلة - لطيف شاكر

- الي كسيلة
العدد: 177077
لطيف شاكر 2010 / 10 / 27 - 15:39
التحكم: الحوار المتمدن

لا ياسيد كسيله لن تموت اللغات القديمة والاصيلة ان العالم المتحضر الآن يهتم اهتماما بالغا باللغات القديمة وانشئت مراكز بحثية واقسام بالجامعات المحترمة نعم المحترمة لاحيائها واللغة العربية الآن في انحسار لانها لاتستطيع ان تستقبل الحداثة او كلمات التكنولوجيا الحديثة التي دونها لايمكن لدولة او لغة تتقدم للامام او يكون لها وجود ان وقتنا هذا يختلف كثيرا عما مضي انه عصر السموات المفتوحة والعالم اضحي قرية واحدة كبيرة نطل فيها علي بعضنا ونعرف الخفايا ونفضح المستور

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل نتكلم العربية ام المصرية ؟ (2) / لطيف شاكر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأمير هشام بن عبد الله العلوي / سعيد الوجاني
- من دمشق.. هنا القاهرة / كمال الموسوي
- إسرائيل: من مشروع استعماري إلى أداة للمهمات القذرة في أزمة ا ... / احمد صالح سلوم
- الإختراق الإسرائيلى لإيران ، بين التهويل والتفسير ! / حسن مدبولى
- شنو دخل الصفدي بسياسة ايران ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- الحلول الدبلوماسية بين إيران وإسرائيل / محمود محمد رياض عبدالعال


المزيد..... - -سنتورط-.. رئيس CIA الأسبق يبيّن لـCNN ما سيحصل إذا ضربت أمر ...
- فيديو يُظهر صواريخ إيرانية تحلق في سماء إسرائيل
- علاقة صدام حسين والقذافي.. تحليل صورة -نصف ممزقة- لخامنئي بغ ...
- من مطبخك.. علاجات طبيعية لانسداد الشهية
- البحرين.. جملة قالها الشيخ ناصر أمام بوتين وردة فعل الأخير ت ...
- اعتقال عميلين للموساد في طهران وجاسوس في كهكيلوية وبوير احمد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل نتكلم العربية ام المصرية ؟ (2) / لطيف شاكر - أرشيف التعليقات - الي كسيلة - لطيف شاكر