من المهم أن تعلم بأن موضوعة حديثي هذه الأساسية هي واضحة ودقيقة وبسيط وهي محاولة الإسلام السياسي إعادة كتابة التاريخ بالشكل الذي يتفق وهواه وهي ليس لها من بعيد أو قريب مع القضية الكردية وأسألك لماذا بات علينا أن نجعل القضية الكردية دائما وأبدا موضوعة المواضيع حتى في الحالات التي لا صلة لها بالحديث, لن أجاملك حينما أقول إن إيماني بقضايا الأكراد القومية هو أقوى من أن يتزعزع, وإني لأطمع حقا في سماع الأصوات الكردية المبدئية التي تشجع الجانب العربي على الابتعاد عن الطائفية فذلك من شأنه أن يخلق وطنا أحلى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان الحكم الملكي في العراق طائفيا / جعفر المظفر
|