أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل نعتذر عن حرية التعبير! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى علي الشملان - مكارم ابراهيم










الى علي الشملان - مكارم ابراهيم

- الى علي الشملان
العدد: 173165
مكارم ابراهيم 2010 / 10 / 16 - 00:12
التحكم: الكاتب-ة


أليس صحيحا أنّ من قتل عثمان صبيحة عيد الإضحى كان يصوم ويصلّي ومن الصّحابة؟وكم كانت ثروة الزّبير ابن العوّام عندما مات وقد كان صحابيّا وكم كانت ثروة أبي ذرّ الغفّاري؟؟؟وكيف كان يوم السّقيفة والنّاس يغسّلون جثّة النبيّ؟؟وكم يبلغ عدد ضحايا يوم الجمل وبين من دارت رحى تلك الحرب؟أوليس عمرو ابن العاص الذي كشف مؤخّرته يوم الهرير في صفّين صحابيّا إذ إلتقى بعليّّ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل نعتذر عن حرية التعبير! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عيد العمال 2025: ضد الأزمة الرأسمالية، ضد الحرب الإمبريالية! ... / الشيوعي الأممي
- تجليات مفهوم الهوية الثقافية في المجتمعات العربية (دراسة في ... / حسام الدين فياض
- الحزب الشيوعي العراقي في ذكرى تأسيسه الـ91: التجديد ليس خيار ... / محمد ارسلان علي
- تزوير محضر رسمي في جامعة جزائرية: جريمة في حق الجدارة والنزا ... / بوناب كمال
- بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها / جواد بولس
- بكاءُ السُندسِ في المنفى.... / رياض الشرايطي


المزيد..... - واشنطن تعرب عن استنكارها -أعمال العنف والخطاب التحريضي- ضد ا ...
- علامات إصابتك بالإجهاد التأكسدي.. أطعمة صحية احرص عليها
- مجموعة من الدروز تهاجم جنديا إسرائيليا حاول فتح طريق أغلقوه ...
- واشنطن تبحث عن -حل وسط- بين مقترحات روسيا وأوكرانيا لتسوية ا ...
- القوات الجوية البوليفية وفرق الإنقاذ تبحث عن طائرة مفقودة في ...
- إدارة ترامب تطالب المحكمة العليا بالسماح بإنهاء الحماية القا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل نعتذر عن حرية التعبير! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى علي الشملان - مكارم ابراهيم