أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل نعتذر عن حرية التعبير! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم










الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم

- الى سيمون خوري
العدد: 172908
مكارم ابراهيم 2010 / 10 / 15 - 08:44
التحكم: الحوار المتمدن

الاستاذ والكاتب الرائع
تحية طيبة وشكرا لك على التعليق
في الواقع ان الحكومة الدنماركية دققت بكلمة الوزيرة بعد عودتها من القاهرة ووجد انها ذكرت انها يحزنها ان هذه الرسوم قد جرحت مشاعر المسلمين هذا ماذكرته بالضبط اما هو فبالتاكيد يتمنى انها تعتذر وتصور انها تعتذر بسبب امنيته الكبيرة هذه ليثبت للمسلمون انظروا ان الدنمارك في النهاية تعتذر ونحن الغالبون
احترامي وتقديري الوافر سيدي الفاضل
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل نعتذر عن حرية التعبير! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تعديل الماركسيين الجدد لرؤية انجلز للزواج / حميد كوره جي
- الأنهار تصنع الطغاة: قراءة في نظرية كارل فيتفوغل عن الاستبدا ... / صلاح الدين ياسين
- الاعتراف الاسرائيلي بصومال لاند… هل يفتح الباب لإعادة رسم خر ... / مجدي جورج
- عن السابقين المقربين وغيرهم / أحمد صبحى منصور
- الكاردنال ساكو بين تطبيعٍ يعيد الاعتبار، وتطبيعٍ يشرعن الجري ... / قحطان الفرج الله
- مكتبة دار اللواء ...سبعون عاماَ من التنوير / عبدالرحمن محمد محمد


المزيد..... - وسط عالم رقمي.. كيف نجا سوق كتب عمره 475 عامًا في قلب باريس؟ ...
- تقرير: إصابات في هجوم على متظاهرين يطالبون بالفيدرالية في ال ...
- التحديث الأممي السنوي بشأن العدالة بين الجنسين في القوانين: ...
- من -ركود العلاقات- إلى -ركود الإعجاب-، ما الذي ننتظره في عام ...
- وفاة أيقونة السينما الفرنسية بريجيت باردو عن 91 عاما
- سحب عاجل لأدوية برد وإنفلونزا بولاية أمريكية لاكتشاف براز قو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل نعتذر عن حرية التعبير! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم