أتسمي هذا إثباتاً ؟ أولاً أنت لا تستطيع أخذ ما يقوله القرآن على أنه إثباتاً لأي شيء إلا للمؤمنين به، ثانياً القرآن ليس سوى كلاماً منسوباً إلى الله بلا معقولية، لو كان هناك فعلاً رسالة إلهية إلى الناس فمن حقهم جميعاً على مر العصور أن يروا بعينهم رسول الههم إذا قرر ذلك الإله فعلاً تبليغهم الرسالة عن طريقه وليس فقط من عاصروه من أبناء منطقته وأن يكون ذلك الإله قادراً على إيجاد لغة يفهمها الجميع ( بدون خزعبلات التفاسير) في كل مكان وزمان وليس فقط أبناء شبه الجزيرة في تلك الحقبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إسماعيل بين بئر زمزم وبئر السبع / طلعت خيري
|