يا عزيزي محسن لا أرضى بوصف ((زنجرنا!))، لا لك ولا لي. فلسنا معادن، وانما بشر، بكل ما تعنيه هذه الكلمة. فلنتحاور بمسؤولية واحترام متبادل انتصاراً للانسان، غاية ووسيلة. ولا أقبل ايضاً ((بقايا الحزب))، فهو - بقناعتي المتواضعة - لا يزال أصدق وأخلص قوة سياسية عراقية، حتى هذه الساعة، وإن ضعفت مواقعه، لعوامل متعددة، ينبغي التوقف عندها، بمسؤولية ايضاً. ومرة أخرى اتمنى الابتعاد عن شخصنة الحوار، والاعتناء باختيار مفردات تعكس احترامنا لبعضنا، وهو احترام للذات، قبل الآخرين. مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحزب الشيوعي العراقي اتحاد طوعيّ وليس قمعي! / سمير طبلة
|