عزيزي ماجد كنت اتجنب الحديث او الكتابة بالفعل الماضي عن اي ظاهرة او تغيير اجتماعي حتى لا اوصم يالسلفية ولكن الامر هذه المرة اختلف حين ارسل لي احد المعارف رسالة بريدية عاجلة مع مقالة عن البصرة لاحد الاكاديميين الطيبيين يقول فيها سأودعك الى الابد ان لم تشاركني العزاء في احتضار مدينتي ومدينتك ومدينة كل الخيرين هناك وهذا مافعلته ياماجد لقد استغل هذا الصديق النعرة البصراوية احسن استغلال تيمنا بالمثل الشعبي ( شيّم المعيدي وخذ عباته) وحتى العباية راحتز سلمت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللطم الصامت في سردق البصرة الخافت / محمد الرديني
|