|
رد الى: المنصور جعفر - برهان غليون
- رد الى: المنصور جعفر
|
العدد: 170145
|
برهان غليون
|
2010 / 10 / 6 - 17:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
للأسف لم استوعب تماما ما تقصده بتساؤلك، ربما بسبب انقطاع مفاجيء في النص. إنما أنت تلاحظ كما فهمت أن المعركة من أجل الحداثة تحتاج إلى فرز طبقي أكبر في الوقت الذي يزيد فيه التفاوت بين المواطنين من الميول الشكلانية في السياسة. بودي أن أقول أن الفرز الطبقي لا يحصل في الخطاب وإنما في الواقع. وبالفعل، ما يميز وضع مجتمعاتنا الراهن هو القطيعة المتفاقمة بين النخب الحاكمة والشرائح الكبمرادورية المتلفة من حولها من جهة، وجماهير الشعب المهمشة والمذررة من جهة أخرى. لكن السؤال هو هل يمكن إطلاق مفهوم طبقة على هذه الجماهير الشعبية المحرومة أكثر فاكثر من حقها في العمل والتاهيل المهني والمشاركة السياسية والتنظيم والتكوين الثقافي، أم هي أقرب إلى ما كان ماركس يسميه البروليتاريا الرثة، أي تلك التي لا نصاب طبقي لها. وإذا صح ذلك سيكون هذا التحدي الأكبر لأي حركة تحرير مستقبلية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د. برهان غليون في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أزمة المجتمعات العربية والموقف من الحداثة والديمقراطية والاسلام / برهان غليون
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
خرافات المتاسلمين 71- خرافة حروب الردة هل هذه افعال صديق ام
...
/ زهير جمعة المالكي
-
4/ الجزء الأخير من الورقة البحثية الجيوستراتيجية
/ سعد محمد مهدي غلام
-
إيران .. ماذا بعد .. لا أحد في مأمن من مرمى النيران
/ خليل رشاد
-
بين قيدٍ وركام: المسرح العربي في متاهة الإحباط والفقدان .
/ حامد الضبياني
-
دَوار العالم.. وتراجع إدارة السلام
/ عبد الستار الجميلي
-
حول موقف الحزب الشيوعي اليوناني بشأن العدوان الأمريكي على إي
...
/ الحزب الشيوعي اليوناني
المزيد.....
-
ماذا قال ترامب عن-نتائج- الضربات على المواقع النووية الإيران
...
-
الأسلحة وحجم الضرر: ما نعرفه عن الضربات الأمريكية على ثلاثة
...
-
كم عدد القنابل والصواريخ التي استخدمتها واشنطن في هجماتها ضد
...
-
7 تمارين رياضية تساعد فى الوقاية من الاكتئاب
-
روسيا تشن -هجوما كبيرا- بالمسيّرات على كييف
-
عملية -مطرقة منتصف الليل-.. كيف اتخذ ترامب -القرار التاريخي-
...
المزيد.....
|