لفظ جناحي الامة هو ذاته مصدرا من مصادر الفتنة. فالامة المصرية واحده منذ التاريخ وعليه فالدستور اصبح مصدرا من مصادر الفتنة، فاما ان يكون النص فيه علي ان مصر امة بذاتها دون اي توصيف عنصري بالعربية او بغير العربية والا ياتي ذكر الاديان فيه او الايعاز بان الدين مصدرا للتشريع. فتعدد الاديان الحالي وتعدده عبر التاريخ يلزم واضعي الدستور بان يكونوا متعادلين ازاء الاديان والا فاننا نؤجج الفتنة دون ان ندري. شكر وتحية للفاضل د. عمرو علي تعقيبه لما جاء بالخطاب.. فلعلهم يصدقون.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
للرئيس مبارك .. ان كنت صادقا فيما قلته .. فهناك أمل لمصر / عمرو اسماعيل
|