استاذ موريس مقال رائع ولكن العقل مغيب. هولاء يدغدغون أفكارهم المريضة بأن الأقباط قبلوا الإسلام بكل حرية. رائحة دماء أخوالي وجدي وإمرأة جدي لا تزال تُشم في مدينة دياربكر، وقرانا ومدننا التي نُهبت لا زالت تُشير بإصبع الإتهام إلى المجرمين الذين قتلوا ١٥٠٠٠٠٠أرمني و٧٥٠٠٠٠آشوري بطائفهم السريانية والكلدانية. حتى أحد أحفاد هولاء وهو كردي رفض أن يسكن في بيته عندما علم من أبيه كان لعائلة أرمنية. فهل يصحو الضمير المسلم فيعتذروا عن جرائمهم كما فعل الشاب الكردي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الثاني) / موريس رمسيس
|