مرة أخرى ، أنا لا أستطيع أن أجاريك يا رفيق فؤاد في أحكامك القاسية على شيوعية الشيوعيين وماركسية الماركسيين ، فأنا لا أملك الكفاءة التي تخولني أن أكون حكما وحاكما ، ولا أدعي لنفسي امتلاكي ناصية الحقيقة ، كل ما أطمح إليه أن يكون حواري هذا معكم وحواراتي الأخرى سبيلا لتلاقح الأفكار لنطور معلوماتنا ومعارفنا توخيا للاقتراب أكثر من الحقيقة التي نطمح للوصول إليها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.محمد على مقلد في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الدولة والعلمانية واليسار / محمد على مقلد
|