أشكر لك مساهمتك ، وأوافقك الرأي في كثير من أحكامك ، لكن اسمح لي ألا أجعل من هذا الحوار نسخة أخرى من الحوارات الساخنة اليومية ، مع 8 أو مع 14، مع عون أو مع جعجع ، حرب تموز هزيمة أم انتصار، مع المحكمة الدولية أو ضدها...الخ. وليس ذلك استخفافا بالقضايا الساخنة جدا في لبنان التي تنذر بالويل والثبور وعظائم الأمور، بل حتى لا نكرر تلك الحوارات ، وحتى لا أكرر نفسي ، فرأيي في كل القضايا التي طرحتها مكتوب ومنشور ، وأرجو من حضرتك أن تطلع عليها في موقعي الخاص الذي تكرم الأصدقاء في الحوار المتمدن ومنحوني إياه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.محمد على مقلد في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الدولة والعلمانية واليسار / محمد على مقلد
|