اخي حامد حمودي بو عباس تحية على الملحمة التي دونتها بمنتهى الروعة والابداع فهي قصة وطن مزقته الديكتاتورية التي بحثت عن مجدها ونسيت مجد الوطن فغامرت بالكثير وتسرعت اكثر فكان الثمن هو الوطن مذبوحا على رصيف الحياة وشعبه مشردا هنا وهناك يعانون ويقاسون. تذوقوا المرّ كل يوم وذرفوا الدموع ولكن الدموع لن تعيد الوطن الجريح الذي انقسم من الداخل في معادلات الطائفية والمذهبية اتمنى لك الشفاء من الألم الذي يعتصر قلبك ويعود وطنك وطن الحب والسلام محبتي وشكري لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف السبيل لإرضاء شركاء الدم ؟ / حامد حمودي عباس
|