الرفيق العزيز محمد أولا أشكر لكم اهتمامكم البالغ بكتاباتي، وأعتقد يارفيقي أن الذي يستحق كل هذه التضحيات وأكثر هو فلسطين ، وليس الجندي الإسرائيلي، بل إن كل الجنود الأوغاد الذين لا يعرفون معنى الإنسانية لا يساوون ظفر طفل فلسطيني يبحث عن ذاته..أما الإصرار من قبل الذين يمسكون بشاليط هو مسألة شموخ وكبرياء وعناد ثوري بدلا من رضوخ وإذلال ، لكن الإسرائيليون وجدوا في ذلك ما يمكن به أن ينفذوا سياستهم ، وما يؤسف حقا أن الذين يمسكون بشاليط ساهموا بذلك بدون قصد أو تورطوا في الأمر ولا يريدون التنازل مهما كلف الأمر.. دمت بخير يا صديقي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجندي جلعاد شاليط أصبح حصان طروادة للسياسة الإسرائيلية / عبد الكريم عليان
|