يطالعنا الحاج صالح بمدى افتتانه بالعروي،والعروي كما نعرفه مثقف السلطة يضع نظارات القوميين العرب في تحليلاته وكان من المعادين للاختلاف الاثني اللغوي الثقافي قبل ان يعبر مؤخرا تحت ضغط انتشار الخطاب الامازيغي عن موقف ضبابي يستشف منه انه كمن يريد التكفير عن ماضيه العدائي للامازيغية لكن دون مغادرته لقلاعه الاقصائية القديمة،فهل في مشروع السيد صالح المستقبلي حول نقد تاريخانية العروي ما يفيد باعتراضه على عداء العروي للامازيغية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياسين الحاج صالح في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : اليسار والإسلام و... اليمين / ياسين الحاج صالح
|