لا يختلف الحمساوي جالاوي عن القرضاوي في توجههما نحو الإرهاب عن طريق شماعة فلسطين ممثلة بحماس الوهابي سوى باللسان، وعلى الأول أن يشهر إسلامه ليصبح وهابياً صرفاً، وإلا لن تقبل تحركاته الإرهابية منه. إنجلترا منعت القرضاوي من دخول أراضيها لأسباب إرهابية وكذلك فعلت كندا مع جالاوي، وتسير استراليا على نفس السياق وبعض الدول الأوروبية الأخرة تشجعت للوقوف بصرامة أمام هذا الزحف الإرهابي باسم الإسلام، ومن لا يعجبه ذلك فليعد إلى موطنه في الشرق الآمن والمتقدم جداً. لا فض فوك يا أستاذ صلاح النبيل والإنساني.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جالاوي وحماس ومونتريال / صلاح الدين محسن
|