لأن رجال الدين بادعائهم امتلاك الحقيقة المطلقة فقد راحوا يصفونه بما يجب وما لايجب ونسبوا لله مالاينسب. الله أرحم وأحن وأقوى وأعدل ممايصفون. تعالى الله عما يصفون.لقد جعلوا من مجاز قول الله حقيقة وراحوا يتباهون بتفاسيرهم الممجوجة فوق المنابر. هل سمعت فى التاريخ عن حملة ماجستير وحملة دكتوراه فى علوم الدين. لقد استنكرنا الكهنوتية لنعود الى كهنوتية أخرى أكثر عنفا من سابقيها. يا صديقى ليس الله من وصف ولكن جهلة اللاهوت وصفوه بذلك ظلما وعدوانا على الذات الالهية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسئلة إلى الله (2).. السادية / سامي ابراهيم
|