يقول المقبور عفلق (أعداء الأمة العربية ’ألشيوعيين والأقطاع والأستعمار )والواضح إن العفالقة لم يجدوا غير الشيوعيين والشيعة والشراكّوة أعدائهم وكيف ترجموها وعلى وقع شعارهم ثأر وحديد ونار والذي كان يكتب في شوارع بغداد أما من ناحية هذه المقولة البائسة حيث اختصر محمد كرسول للبشرية جميعا الى شخص يتمحور حول العرب فقط وبذلك أعطى عفلق بعدا شوفينيا عنصريا مما يسهل عليه الشطر الثاني من المقولة حيث يريد من العرب المعدين والمهيئين من عفلق أن يتقبلوا دينا جديدا اسمه البعث هل فهمت ياجاد (6) وأرجو ذلك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المصالحة العراقية وميشيل عفلق / واصف شنون
|