عندما كنت لا اعرف الوجه الحقيقي للإسلام بسبب الإنتقائيّة الممارسة من اجل تجميله وعندما كنت لا أعرف تاثير الاديان السّلبي ،كنت أسخر من مقولة -الدّين أفيون الشعوب-وألعن قائلها.أمّا الان وبعد تجربتي وبعد إطّلاعي على حقيقة الأديان وخاصّة الإسلامي منها بإعتباري من خلفيّة مسلمة سنّية فلقد تاكّدت من صدق تلك المقولة.فالدّين اكبر مخدّر للعقل واكبر قاتل للإبداع وما اولئك المشايخ الجاثمون على الامّة إلاّ مخادعون.أحيّك على شجاعتك وجراتك مع فائق تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سورة -البقرة- تحت المجهر(1) / سعيد علم الدين
|