لو كانت نية العربان حقا نشر الاسلام لارسلوا الى شمال افريقيا عوض جحافل الجند،متفقهيهم في الدين وتركوا للامازيغ حرية الاختيار.انهم كانوا اجلافا متعطشين للدماء وللايامى والسبي والسرقة والسيطرة على ارض الغير مستعملين الدين.الادهى في كل هذا هو ان عروبيو المغرب مازالوا يدرسون لابنائنا في المدارس هذا الغزو الهمجي على انها فتوحات اسلامية عظيمة.يزوّرون التاريخ رغم ان كل اجناس الارض تعرف الحقيقة.لا حدود لبلادتهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغزو العربي لشمال إفريقيا ، (الغزوة الخامسة ، 62 للهجرة) / الطيب آيت حمودة
|