أهنئك على هذة المقالة,خصوصاً بعد أن كادت تحدث لي كارثة و هي عند تناولي للشاي في هذا النهار المبارك و عند الوصول لهذا السطر( الأهداف الحقيقية لعملية قطع 3 شتلات بندورة قبل احمرارها على الجبهة) كاد الشاي أن يخرج من فمي و يتلف الكي بورد لو لا أن كتمت الضحكة بصعوبة بالغة,لأن جبهة الممانعه إياها لا تجرأ أصلاً على اطلاق طلقة من بندقية الضغط الهوائي فما بالك بالسلاح الحي,هم هكذا دائماً يتخذون من الممانعة و التصدي الزائف حجة لاستمرارية (حزب البُعص) في الهيمنه على سوريا العزيزة. مع فائق احترامي لك أخ فاضل و إلى الأمام دائماً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الالتفاف حول الصفر المئوي 97%... / فاضل الخطيب
|