الاستاذ نضال نعيسة اواخر الستينات من القرن الماضي كان هناك مجموعة من المدرسين العراقيين يدرسون في احدا القرى في منطقة الخليج وكان هناك جامع ينطلق منه الاذان كل يوم مما لا يجعل لسكان القرية الصغيرة فرصة للراحة فذهب المدرسين لل شخص المسؤول عن الجامع وطلبوا منه وبسبب قلت عددهم ان يتصل بكل فرد بواسطة الهاتف لابلاغهم بمواعيد الصلاة ان جميع الاديان تحمل بين طياتهامثل هذه الممارسات ولكن في البلدان التي تحترم حقوق الانسانهناك تحجيم لكل ما يؤدي لسلب اي حق يؤدي لتشكيل منغصات وهناك يعرف الانسان كيفية المطالبة بحقه دون الخوف من التعرض للمسائلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إزعاج الكنائس وأصوات الآذان وتفاعلات القراء / نضال نعيسة
|