أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسجد: نعم، لماذا في هذه البقعة بالذات؟!! / عزيز الحاج - أرشيف التعليقات - مقال رائع ومتزن وموضوعي - ELIAS ASHOR










مقال رائع ومتزن وموضوعي - ELIAS ASHOR

- مقال رائع ومتزن وموضوعي
العدد: 156727
ELIAS ASHOR 2010 / 8 / 27 - 20:08
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ عزيز
مقال رائع ومتزن وموضوعي. ياليت شيوخ المسلمين والإعلاميين يكونوا أمثالك.يعملون من أجل التهدئة لا شحن الأفكار والمشاعر بالحقد والعنصرية واللاإنسانية. العالم لا يكره المسلمين بل العكس هو الصحيح. والغرب لا يضطهد أحدا. وإنما المسلمون هم من اضطهد ويضطهد في البلاد التي احتلوها الغير مسلمين. ولكن مع الأسف المنافقون كثيرون من المسلمين وغير المسلمين. لو عامل الغرب المسلمين كما يعامل المسلمون غير المسلمين لجن جنونهم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسجد: نعم، لماذا في هذه البقعة بالذات؟!! / عزيز الحاج




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة (ابتهال) / حيدر حسين سويري
- ملكة الظل / نصيف الشمري
- الديمقراطية والاستبداد الشرقي / عبد الصادقي بومدين
- الأصيل* / إشبيليا الجبوري
- عندما يكون الحب في غير زمانه / الجزء الرابع / خالد محمود خدر
- -الفتنةُ على سرير الموتى: فيمن يحترفون زرع الألغام وتأليب ال ... / إبراهيم اليوسف


المزيد..... - ترامب يكشف سبب توقيع اتفاقية المعادن النادرة مع أوكرانيا
- تقرير: مجلس إدارة تسلا يبدأ إجراءات استبدال إيلون ماسك كرئيس ...
- مصادر لـCNN: إدارة ترامب تدرس إرسال مهاجرين إلى دولة عربية و ...
- تحليل لـCNN: إيران تغازل ترامب بفرصة الـ-تريليون دولار-.. لك ...
- وزير الدفاع الأمريكي يهدد إيران بسبب الحوثيين
- متاحة الآن مجانًا .. أحدث تردد قناة طيور الجنة الجديد على نا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسجد: نعم، لماذا في هذه البقعة بالذات؟!! / عزيز الحاج - أرشيف التعليقات - مقال رائع ومتزن وموضوعي - ELIAS ASHOR