المسلم بارع في إتّهام غيره بالجهل كلّما سمع كلاما لا يتّفق مع فكره .امّا التّلاميذ فهم غارقون في قراءة اقرآن و مسابقات حفظه حتّى يفوزوا بنعيم الدّارين كما يردّد عليهم المشايخ الّذين احتلّوا كلّ المنابر ليلقّنوهم أن الموسيقى حرام والرّسم حرام ... وأنّ الفنون ملهاة عن ذكر اللّه ....إاخ من الأكاذيب .هل ياترى طفل تربّى في مثل هذه الأجواء ،سيبقى له عقل يفكّر به؟طبعا لا لأنّ المدّ الإسلامي نجح بأمتيّازفي غسل عقول الناشئة.مع فائق تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محنة المُدرسين العقلانيين مع تلاميذهم / رعد الحافظ
|