أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عبودية الرومان وعبودية العربان / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - لعلك توقظ عقول هولاء المساكين - ELIAS ASHOR










لعلك توقظ عقول هولاء المساكين - ELIAS ASHOR

- لعلك توقظ عقول هولاء المساكين
العدد: 155995
ELIAS ASHOR 2010 / 8 / 25 - 22:05
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ نضال
أنت رائع دائما في مقالاتك. ولكن هل يمكن ايقاظ العقل المغيب الذي يعتبر نفسه أفضل أمة، والدين الأفضل وكل الآخرين كفار. أم ماذا نقول عن رجل يُسمي مخلوقات الله بالقردة والخنازير أليس هذا قمة الكفر
استمر بالكتابة أيها المناضل لعلك توقظ عقول هولاء المساكين. وتحررهم من قيود هذه العبودية، فيصيروا أحرارا ، ثم يختارون دينهم بحرية، أو يختارون اللادين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبودية الرومان وعبودية العربان / نضال نعيسة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الظلّ الأخير / محمد بسام العمري
- الماضي بوابة للتأمل… والمستقبل أفق للخلق / أكرم شلغين
- المثقف الكردي والسياسي ثنائية الكلمة والسلطة / إبراهيم اليوسف
- على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب / أحمد سليمان
- الشاعر آرثر رامبو “نجمة شاردة في التاريخ الأدبي” (2/1) / أحمد رباص
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (267) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - لماذا يعاني الأطفال من الصداع النصفي وكيف يمكن تخفيف أعراضه ...
- السلطات المغربية تعتقل مجددا شبابا أثناء تظاهرات تطالب بإصلا ...
- فنزويلا: مادورو يلوح بفرض حالة الطوارئ تحسبا لـ-عدوان- أمريك ...
- ماذا تعرف عن السودان الذي يُطعم الآخرين ويجوَّع أهله؟
- استطلاع رأي يظهر تراجعا كبيرا في دعم الأميركيين لإسرائيل
- وزارة العدل الأميركية تقاضي منظمات مؤيدة للفلسطينيين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عبودية الرومان وعبودية العربان / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - لعلك توقظ عقول هولاء المساكين - ELIAS ASHOR