فقد كان الجهل والامية متفشية ولحد الان مما كان العامل الرئيسي الذي كان ذو توجه اشتراكي بسبب سوء الاحوال التي كان تعانيها شعوبنا وانتشار الفكر الشيوعي في دول تحت سيطرة انظمة دكتاتورية منصبة من قبل مستعمر احتكاري امبريالي فكانت النتيجة دعم الفكر الديني والقومي على حساب الفكر العلماني والفكر الاشتراكي وكان حزب الاخوان واحد منها وكذلك الفكر والحكم السلفي السعودية والتي بدورها دعمت ماديا كل ما هو تطرف ديني بدعم من الغرب لمحاربة الاشتراكية ليس في الشرق الاوسط وحسب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلسلة المقالات 5 / شامل عبد العزيز
|