أستاذي الفاضل محمد علي طاب يومك اعود مرة اخرى الى هذا الموقع بعد حجب دام اكثرمن شهر. اذا كانت الحكومة المحلية في الناصرية قد رشقت المتظاهرين بالماء فأعتقد ان المرة القادمة سيكون الرصاص الحي. لأن حزب المحافظ سيعود بقوة امريكا وطهران رغما عن انفنا. المحافظ كان بالأمس يؤلف الكتب حول حقوق المواطن والوقوب بجانب المظلوم يعود اليوم لينسى ما كتبه بألأمس. اتفق مع الزميلة نسرين الا انني اختلف معها في عدم تقديمها البديل الواجب اتباعه في مثل هذه الحالات. لقد انقلبت الدنيا رأسا على عقب في الولاية التي اسكنها عندما دخلت قطة في انبوب بلاستيكي؟ الك الله ياجبر مع الود والمحبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قمع التظاهرات وادعاءات الديمقراطية في العراق / محمد علي محيي الدين
|