أخي محمد علي ، ألا ترى معي أن هذا الأسلوب وهذا التكرار في معالجة الأزمة العراقية ، بات مملاً وثقيلاً على النفس ، فعلى مدى هذه السنوات التي خلت ، اعتدنا من كتابنا في العراق وخارج العراق في الصحافة الورقية والصحافة الألكترونية على أجترار نفس العبارات ونفس المسميات ونفس المصطلحات حتى بلغ بنا الأمر ألا نقراء مما يكتب سوى العنوان وفي أفضل الأحوال بضعة سطور ثم نطوى الصفحة ، أعتقد آن الآوان ان نرتقي بأساليبنا ، لقد اصابتنا التخمة من هذا الهذر المعاد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قمع التظاهرات وادعاءات الديمقراطية في العراق / محمد علي محيي الدين
|