أخي علي أشعر بالألم والعقوق والخجل وأنا أرد على كلماتك لأني لم أتواصل معك بأي اتصال رغم تواصلك معي مع ذلك ولطيبتك ونظافة نفسك تهدي لي الورد فماذا أستطيع أن أقول أو أهدي أو أفعل بالمقابل.علي أن أعود ذلك التلميذ الذي ينحني إجلالآ وعرفانا لك ولعائلتك التي كانت معلما من معالم مدينة الناصرية في التنوير والوطنية والفكر التقدمي.بالنسبة لي تعقيبك يشبه ملاحظة لأخوكم أستاذي شريف فهد في دفتري الإمتحاني. سأواصل كتابتي عبر الإيميل.محبتي.أخوك مثنى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحجار الكتابة / مثنى حميد مجيد
|