تعليقي الملاحظة لم تكن لإثارة فتنة أو مقارنة بين محمد والمسيح. إنما كانت سياسية, وجودية اجتماعية. ولكن بالفعل أيها القراء. هل توجد أية مقارنة بين أوضاع المسلمين وما يتمتعون به من ضمانات وحريات وقيم في بلاد الغرب حيث لا توجد أية تفرقة على الإطلاق بينهم وبين سكان البلد الأصليين, ووضع المسيحيين في المشرق والجزيرة العربية. لا توجد أيـة مقارنة ولا أي مشابهة بينهما. كما أنني أصحح للمعلق رقم 2 بأنه توجد في الكويت كنيسة صغيرة واحدة لسبعين ألف مسيحي من جنسيات مختلفة يعملون فيها. بينما يوجد في فرنسا وحدها أكثر من خمسة آلاف جامع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوباما يهنئ المسلمين بشهر رمضان ولكن عن أية عدالة يتحدّث؟ / محسن الندوي
|