الأخ الكريم ألاخت نسرين أؤيد ما ذهبت اليه في حاجة العراق لحزب سياسي له تأثيره الجماهيري فالقوى المؤثرة اليوم لا تمتلك صفة الحزب ولا تفهم ما هي السياسة ،انها تفهم لغة المصالح والدم فلا يوجد حزب قوي في العراق الا وله مليشياته المسلحة التي تفرض أرادتها بالقوة ودعونا مما يسمى ديمقراطية فهذه صورة مشوهة لها وأسقاط لمفهومها فالشعب أنتخب وأختار وسواء ـأحسن أو أساء على المختارين أن يكونوا بمستوى الأختيار ويقوموا بواجبهم وفي حالة عجزهم ينبغي على الشعب أن يقول كلمته بمسيرة رافضة من زاخو للكويت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل سيرفع العراقيون صوتهم ... ؟ / فلاح حسن النهر
|