تحية عراقية إلى العراقي الأصيل يعقوب ابراهامي في السبعينات من القرن الماضي كان المرحوم والدي يستمع بشغف كل ليلة (إن لم تخني الذاكرة)الى حديث ابن الرافدين من راديو اسرائيل من اورشليم ( القدس) كنت لا أزال صبيا وبدأت رحلة المنفى والغربة من العراق وانقطعنا عن الاستمتاع بحديث ابن الرافدين الذي كان يعبر بصدق عن معاناتنا و يفضح زيف الوطنية العراقية و البعثية هلا اعلمتنا ماذا جرى لابن الرافدين ومن كان هذا الرجل العظيم وهل لا يزال حيا يرزق؟ وعاشت الأخوة العراقية الاسرائيلية والخزي والعار لأعداء شعوبنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انصاف الحقائق في اجتهادات فؤاد النمري / يعقوب ابراهامي
|