المرأه ليس الضحيه الا بنسبة 50% ,في 50% الاخرى المرأه جاني و جلاد, ليكن واضح ان المرأه كانت وراء ظهور الاديان بكل ما حملته الاديان من تخلف (او ايجابيات) خديجه كانت مع خالها ورقه الدافع لمحمد لاختراع الاسلام و مريم المجدوليه كانت وراء يسوع عاشقها الولهان لادعاء انه المسيح, ثانيا المرأه هي الحامل لعادات الشعوب و ليس الرجل, امهاتنا يقلن لنا هذه هي العادات و هذا عيب و هذا حرام و هذا يفعل بالطريقه الفلانيه و هذه المناسبه يجب ان نحتفل بها , و , و الاباء لا يقولوا هذه الاشياء, فاذا كانت العادات تضر بالمراه فليسأل عنها المرأه نفسها, هذه الفتاة التي تقمع غدا تصبح ام و هي نفسها ستقمع ابنتها بالعادات و التقاليد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض الملاحظات حول حق المرأة في التصرف بجسدها وعواطفها / بيان صالح
|