أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النائب الأول في صحيفة washingtonpost / محسن ظافرغريب - أرشيف التعليقات - عادل احترافي في التنكر - عبدالوهاب القيسي










عادل احترافي في التنكر - عبدالوهاب القيسي

- عادل احترافي في التنكر
العدد: 150874
عبدالوهاب القيسي 2010 / 8 / 10 - 15:59
التحكم: الحوار المتمدن

تحولات عادل عبد المهدي هذه تكشف حقيقة واحدة هي رغبته بالزعامة لانه يعتقد انه الاجدر ابن اقطاعي ونائب سابق بالبرلمان وبهذا عندما فشل في تصدر قيادة البعث تحول الى جناح اخر بحثا عن زعامة له والسبب ان عادل لاينتمي الى اي طبقة فقط ينتمي الى نفسه وغروره وعجرفته اذ تحول الى اليسار بعدما استبعد مذهبيا داخل صفوف البعثيين حيث ان تكتلات 8 شباط وماتلاها كانت ذات مرجعيات مناطقية مذهبية الامر الذي دفع عادل الى تبني افكار اليسار ومرة اخرى تحول عادل الى تبني الفكر الديني معلنا لنفسه ان الخميني ملهمه . ان جميع اصدقاء عادل يعرفون تماما انه يحب الزعامة وانه يدعي الحكمة ويتضاهر بالاتزان ولكن في اعماقه شخص مهؤوس بالسلطة وبالزعامة وانه مستعد ان يبث الفرقة في امم اذ كان ذلك يقوده للزعامة وكما قال هو لدى دخلوه بغداد بعد الغزو ان من يعرفوني في فرنسا اكثر ممن يعرفني في بغداد.وبالتاكيد هذا يحمل اكثر من معنى الاول احتقار اهل بغداد لانهم لايعرفونه وثانيا اعلان نفسه انه من الاهمية بحيث معروف دوليا وبهذا فهو يستحق قيادة العراق.ان مشكلة هولاء ومن مثله يعلنون انفسهم علمانيين اسلاميين ديمقراطيين لصوص شرفاء انهم كل هذا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النائب الأول في صحيفة washingtonpost / محسن ظافرغريب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المناضل الأممي جورج إبراهيم عبد الله: أيقونة النضال الأممي  ... / عاطف زيد الكيلاني
- من شب على شيء شاب عليه ..! / رزكار نوري شاويس
- حين رفعت المرأة سيفها على الرجل… فمزّقت قلبها / الشهبي أحمد
- ممر داوود، تفكيك سوريا خدمةً لإسرائيل الكبرى!! / حسين علي محمود
- الكاظمية في ذاكرة نزار باقر الحسني / محمد السيد محسن
- الدولار مقابل اليورو - ترجمة / جيلاني الهمامي


المزيد..... - مش بس السهر.. 6 أسباب لظهور الهالات السوداء تحت العينين
- ما هي خلفية الأزمة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر؟
- المرصد السوري: السويداء أفرغت من سكانها
- من هم العشائر في السويداء؟
- -رايتس ووتش- تتهم شرطة أنغولا باستخدام القوة المفرطة ضد متظا ...
- سفير أميركا بتركيا: إسرائيل وسوريا تتوصلان لوقف إطلاق النار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النائب الأول في صحيفة washingtonpost / محسن ظافرغريب - أرشيف التعليقات - عادل احترافي في التنكر - عبدالوهاب القيسي