أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بناء المساجد أم بناء العقول وصحوة ضمير . / محمود غازي سعدالدين - أرشيف التعليقات - رد - كاتب المقال










رد - كاتب المقال

- رد
العدد: 149572
كاتب المقال 2010 / 8 / 6 - 16:08
التحكم: الحوار المتمدن

1-صاحب التعليق الاول شاهدت تعليقاتك على مقالات بعض الكتاب حتى أن بعض التعليقات لم يسمح بنشرها والاناء ينضح بما فيه وكلماتك تعبر عن رؤيتك الشخصية الضيقة
2- تحية لصاحب التعليق الثاني شكرا جزيلا ننتظر العقول المتنورة والاراء التي تتقبل الاخر بعيدا عن التقوقع والتشنج شكرا ثانية
3- شكرا اخت اقبال تحية وشكر لك على التعليق الرائع وهي تتمة لاسطر المقال التي اضفت اليها نكهة جميلة اخرى بهذا التعليق الرائع تمنياتي لك بالموفقية والتواصل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بناء المساجد أم بناء العقول وصحوة ضمير . / محمود غازي سعدالدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مَقَامَةُ لِنْكُولْن وكِينِيدِي : صَدَى القُرُونِ فِي مَقَام ... / صباح حزمي الزهيري
- فجر يهم بالنهوض / هلاله مخلوف
- سيرة عشق مرتبكة. (قصيدة بالعامية العراقية) / حاتم جعفر
- مسرحية -المحطّة-، نقد متأخّر / أحمد القاسمي
- متاهة / عبد الفتاح المطلبي
- كيف نردع إسرائيل؟ الخضوع العربي في ضل الهيمنة الصهيونية. / أحمد محمد هاشم


المزيد..... - فيديو مُنتشر لـ-انهيار جسر في النرويج بعد 24 ساعة من افتتاحه ...
- روسيا.. انفجار قنبلة في موسكو يقتل ضابطي شرطة بعد أيام من اغ ...
- فوضى بالبرلمان وزجاجات حارقة على مباني الحكومة.. لماذا تشهد ...
- بدلات حسب الطلب… كيف غيّرت مصممة شابة قواعد شارع -سافيل رو- ...
- سري وغامض للغاية.. إليك تفاصيل أقوى نظام للطاقة الكهرومائية ...
- أردوغان يعبر عن تعازيه لرئيس حكومة الوحدة في سقوط طائرة رئيس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بناء المساجد أم بناء العقول وصحوة ضمير . / محمود غازي سعدالدين - أرشيف التعليقات - رد - كاتب المقال