ولايوجد اي تعدد لانواع العقل في القرآن، وانما للسياق الذي استخدم فيه تعبير - يعقلون-. وبالتالي فتوصيف الانواع بناء على ذلك هي مسألة لغوية مجازية وليست واقعية. غير ان هذه النقطة ليست مهمة على الاطلاق في سياق موضوعنا اعلاه المهم ان الخطاب غير مناسب للعقل المكتسب في ظروف الفطرة الاولى، حيث لاملكية ولاصراع .. وغير مناسب للعقل المعرفي الحديث. بذلك يكون القرآن قد اسقط من حسابه مرحلتين تاريختيين على الاقل، على الرغم من انه لكل العصور
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التكليف بالعقل، فهل يخاطب الله العقل المعرفي؟ / طريف سردست
|