الأخ الفاضل الأستاذ يوحنا أشكرك لتعليقك وأتفق معك فيما تقول، غياب القانون في الكنيسة القبطية لأول مرة في تاريخها مع غياب روح المسيحية حول الكثير من رجال الدين لوحوش ضارية، الأمر الذي فاق أي تصور وأساء جدا لشكل الكهنوت المسيحي بعد أن كان موضع ثقة واحترام وتكريم الجميع. كان يوجد زمان رجل دين مسيحي وقور ومحترم، وإن أخطأ كإنسان تجده مكسوف من نفسه. اليوم الإكليروس المسيحي يتباهى بفساده وعربته المرسيدس، وجولاته حول العالم من دم شعب ينزف ألما ومعاناة؛ أسعدني مرورك وأشكرك؛
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لائحة 1938 والأنبا شنودة -1 تاريخ ظهور اللائحة / سامي المصري
|