رغم انني افهم مقصدك الحقيقي النابع من الحرص على تغيير احوالنا , لكن الوضع هنا كمن يقول الحزب الشيوعي الاسلامي , وفد قيلت سايقا من اجل جلب الجماهير مع الاشتراكيه. ولكن ماذا كانت النتيجه؟ عكسيه بالتاكيد,حيث زادت من قناعة المسلمين ان دينهم صالح لكل زمان ومكان, واعتقد هم يقولون الان انهم ديموقراطيون . من وجهة نظري وهو في مقالي المنشور الان , المجتمعات الاسلاميه فاقده للهويه , ولم يتبقى لها سوى هوية الدين, الذي هو النصوص, في ظل غياب مشروع ثوري حقيقي بعطي حويه جديده لهذه المجتمعات الاختلاف لا يفسد للود قضيه تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من وحي المفكرين / سيّد القمني وكامل النجار / رعد الحافظ
|