لاأختلف معك يارفيقي على دور المايسترو السعودي في خدمة الأمبريالية الأمريكية وإسرائيل منذ إغتصاب فلسطين حتى الساعة , ومازال الوهابيون المعتمدون لدى المخابرات المركزية وهم وشركة الأرامكو التي تحدثت عنها الذين صنعوا أول إنقلاب عسكري في سورية عام 1949 حتى اليوم .. وهم الذين مولوا إبن لادن وطالبان .. وهذا بالتوازي مع الخمينية وولاية الفقيه في خدمة أمريكا والصهيونية والإستبداد ثم الإنقلاب عليها كما فعلت القاعدة وطالبان وعلى نفسها جنت براقش... مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام الأمريكي سيقتل سيده يوماً .. قريباً .؟ / جريس الهامس
|