في الجزء الأول المحذوف من تعليقي كتبت عن استمتاعي بالسرد التاريخي للأستاذ جورج حداد وكيف أن الكل تعاون ضد مسيحيي الشرق..مسلمين وغربيين...
شبّهت هذه المتعة بلذتي عند قراءة تفسيرات تنبؤات نوستراداموس فيما يخص الماضي والتلاعب الذهني المثير لاثبات صدق هذه التنبؤات بما يذكّر بمحاولات خائني العلم الذين يحاولون اثبات الاعجاز العلمي لكتاب طلسمي بالتلاعب بعقول الجهال... سهل تناول الاحداث الماضية المسجلة لكن المشكلة تكون عند محاولة تفسير الحاضر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إزالة المسيحية الشرقية: هدف اكبر للامبريالية الغربية / جورج حداد
|