في احدى المرات كنت في زيارة لصديقي الكظماوي الساكن في مخيم فلسطين وهو يسكن كما يعرف الكثيرين ممن سكنوا الشام في غرفة من الغرف لوحده او اخرين. عند دخولي الدار صعدت اليه وكان عنده احد السادة ممن يبكون الناس في عاشوراء ولاحظت ارتباكه بعض الشئ الان ان صاحبي تدارك الامر وقال له مولاي ولايهم هذا صاحبنا واخرج من تحت السرير قنينة الخمر( العرق) وكانت سهرة جميلة على السطح في احد بيون الشام حيث غنى لنا السيد المقام واستمتعنا بصحبته الجميلة. مااود قوله الشعب العراقي يعرف كل هذا لكنه يحرف او يسكت لغاية في نفس يعقوب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نماذج من الاحتيال عند بعض رجال الدين 0الجزء الثاني0 / حسين محيي الدين
|